فِيْ لَيْلَةٍ دآمسِهُ ,, مُظْلِمَةٌ ,,
مَرَّتْ بِذِهْنِي ذِكْرَىْ حَبِيْبٍ ,,
كَآِنَ الْزَّمَنِ مِنْ فِرَقِهَآً وَبَعْثَرَهَا ,,
وحُآلِ بَيْنِيْ وَبُيْنْهَآً ,,
,,
لَآَ ـأَدْرِيْ إِلَىَ أَيْنَ سَيَتَّجِهُ بِيَ الّمَصِيِرّ ,,
هَلْ إِلَىَ الْسَعَآدَهْ ـأَمْ إِلَىَ الْعَذَـآَبَ ,,
لَكِنْ الْمُؤَكَّدِ بِأَنَّ هُنَآكْ جُزْءٌ كَبِيْرٌ مِنَ الْعَذَآبِ ,,
ـأَتَمَنَّىْآ أَنْ يَنْجَلِيَ بِأَقْرَبِ وَقْتٍ ,,
,,
ذَكَرْتُ يَوْمَ فُرَآقَنَآ ,,
فَإِنْهَمِرّتِ دُمُوْعِيْ ,, وَتَتْلُوْهَا عَبْرَـآَتِيَ ,,
خَوْفَآ مِنْ تَكِرِآرَ ذَآلِكَ الْيَوْمَ ,,
لِإِنَّهُ أَصْعَبُ مَوْقِفٍ مُرّ لِيَ بِحَيَاتِيْ ,,
,,
طُآلِبِكَ يَا دُنْيَا كَانَّكَ سَبَبُ فُرْقَانَا ,,
فَلَآ تَبْعُدِي قَلْبِيْ عَنْ بَالُهَا ,,
لَآَ تَبْعُدِي طَيْفِيّ عَنْ خيآلُهَا ,,
لَآَ تَبْعُدِي حُرُوْفٌ إِسَمِيَ عَنْ هَمَسَآتُهُا ,,
,,
رَحَلْنَـآَ وَإِفْتَرِقّنَــآَ ,,
وطَآريّ اسْمُكَ دُوَمْ عَ شِفَاتِي ,,
وَطَيْفُكِ أَبَدَ مَا يُفَارِقُ خَيْاليَ ,,
وَـأَعْلَنْتُ لِدُّنْيَا الْعَنَا وَالمَشقِهُ :
إِنِّيَ مَا أَنْسَاكْ لَوْ وَقَفَ الْقَلْبَ عَنْ الْنَّبْضْ ,,
,,
مَرَّتْ بِذِهْنِي ذِكْرَىْ حَبِيْبٍ ,,
كَآِنَ الْزَّمَنِ مِنْ فِرَقِهَآً وَبَعْثَرَهَا ,,
وحُآلِ بَيْنِيْ وَبُيْنْهَآً ,,
,,
لَآَ ـأَدْرِيْ إِلَىَ أَيْنَ سَيَتَّجِهُ بِيَ الّمَصِيِرّ ,,
هَلْ إِلَىَ الْسَعَآدَهْ ـأَمْ إِلَىَ الْعَذَـآَبَ ,,
لَكِنْ الْمُؤَكَّدِ بِأَنَّ هُنَآكْ جُزْءٌ كَبِيْرٌ مِنَ الْعَذَآبِ ,,
ـأَتَمَنَّىْآ أَنْ يَنْجَلِيَ بِأَقْرَبِ وَقْتٍ ,,
,,
ذَكَرْتُ يَوْمَ فُرَآقَنَآ ,,
فَإِنْهَمِرّتِ دُمُوْعِيْ ,, وَتَتْلُوْهَا عَبْرَـآَتِيَ ,,
خَوْفَآ مِنْ تَكِرِآرَ ذَآلِكَ الْيَوْمَ ,,
لِإِنَّهُ أَصْعَبُ مَوْقِفٍ مُرّ لِيَ بِحَيَاتِيْ ,,
,,
طُآلِبِكَ يَا دُنْيَا كَانَّكَ سَبَبُ فُرْقَانَا ,,
فَلَآ تَبْعُدِي قَلْبِيْ عَنْ بَالُهَا ,,
لَآَ تَبْعُدِي طَيْفِيّ عَنْ خيآلُهَا ,,
لَآَ تَبْعُدِي حُرُوْفٌ إِسَمِيَ عَنْ هَمَسَآتُهُا ,,
,,
رَحَلْنَـآَ وَإِفْتَرِقّنَــآَ ,,
وطَآريّ اسْمُكَ دُوَمْ عَ شِفَاتِي ,,
وَطَيْفُكِ أَبَدَ مَا يُفَارِقُ خَيْاليَ ,,
وَـأَعْلَنْتُ لِدُّنْيَا الْعَنَا وَالمَشقِهُ :
إِنِّيَ مَا أَنْسَاكْ لَوْ وَقَفَ الْقَلْبَ عَنْ الْنَّبْضْ ,,
,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق